لغة كلام
Volume 6, Numéro 1, Pages 123-133
2020-01-05
المستشرقون و الحديث الشريف
الكاتب : بوراس ميلود .
الملخص
إنّ سبب منع الكتابة الحديث النبوي في بداية الدعوة الإسلامية حتى لا تختلط السُّنّة بالقرآن الكريم، وبالرّغم من ذلك فقد وجد من الصحابة الكرام- رضوان الله عليهم -من قام بالكتابة، في صحف تحتوي على عدد كبير من الأحاديث.وقد تطرق بعض المستشرقون إلى مسألة وضع الحديث وردّوها إلى الصراعات السياسية بين الخلفاء من جهة وبين فرق من جهة أخرى، وأيضا حولوها إلى تطور الظروف الاجتماعية منكرين جهود العلماء المسلمون في حفظ الحديث ووضع شروط وقواعد لقبول أي حديث من حيث المتن والسّند.The reason for preventing the modern Hadith in the beginning of the Islamic call so as not to mix the Sunnis with the Koran Nevertheless, he found the Companions of the Companions, may God be pleased with them who wrote In newspapers containing a large number of conversations. Some orientalists touched on the issue of the status of the talk and its response to the political conflicts between the caliphs on the one hand and the teams on the other As well as its response to the development of social conditions Orientalists have ignored the efforts of Muslim scholars in keeping the talk and the establishment of conditions and rules for the acceptance of any talk in terms of content and sedition.
الكلمات المفتاحية
النّبيّ صلى الله عليه و سلم; شبهات المستشرقون ; الحديث النبوي; تدوين الحديث. ; Prophet, peace be upon him; Orientalists' suspicions; Prophetic hadith; Modern notation.
مقالات مماثلة
نصرالدين بن داود
.
ص 13-37.
فاطمة الزهراء زيبوش
.
ص 271-277.
نعيمة بوكرديمي
.
ص 179-192.
راضية بن عريبة
.
ص 8-21.
