آفاق علمية
Volume 4, Numéro 1, Pages 85-96
2012-01-08

الرّواية النـّسائية...والمذهب الأدبي (القسم الثاني)



الكاتب : فاطمة مختاري .

الملخص

لم تختلف نوعية كتابات المرأة الجزائرية عن باقي الكتاب في الجزائر أو في غيرها فيما يتعلق بالمذاهب الأدبية المشكلة للنصوص السردية، فقد اعتمدت الكاتبات على مذهبين أدبيين هما :المذهب الرومانسي والمذهب الواقعي.

الكلمات المفتاحية

الأدب؛ المرأة الجزائرية؛ الرواية النسائية.

مقالات مماثلة

تقويم بعض متطلبات الأداء التنافسي عند ناشئي كرة اليد ذكور صنف أقل من 19 سنة - دراسة ميدانية على فرق كرة اليد لصنف أقل من 19 سنة بالغرب الجزائري الناشطة بالأقسام المتقدمة (القسم الممتاز؛ القسم الأول؛ القسم الثاني)

فوقية إبراهيم .  ماهور باشا صبيرة .  ماهورباشا مراد . 
ص 182-200.

مكانة المرأة في المجتمع العربي القديم ( القسم الثاني لمقال نشر في العدد الثاني من المجلة)

الطاهر ذراع . 
ص 114-128.

صورة البطل المأزوم في الرّواية زمن الرّبيع العربيّ الرّواية السّوريّة نموذجًا- رقصة الظّلّ الأخيرة لـ "رامي الطّويل" قراءة تأويليّة

دكتور سلمى عطالله . 
ص 222-247.

أهمية الرّواية الشفوية المدوّنة في كتابة تاريخ مدينة المنيعة (الرّواية الشفوبة المدونة لبلحاج الطالب حمه وجماعته –أنموذجا-) The Importance Of The Written Oral Narration In Writing The History Of The City Of El-menea. The Oral Narration Written By Belhadj Al-talib Hama And His Group - A Model –

نواصر عبد الرحمان . 
ص 317-328.

تناولنا في هذه المقالة إشكالية التّفاعل الأجناسي في رواية "الشبح الكليدوني" لكاتبها "محمد مفلاح"؛ حيت تطرقنا في البداية، إلى مفهوم الجنس لغة واصطلاحًا، لنعرج فيما بعد إلى استجلاء مظاهر تعالق الرّواية مع الموروث الشّعبي (الشّعر)، والتّاريخ من خلال استحضار لتاريخ "المنفيين" الجزائرييّن المهمشين والذّين نفاهم الاستعمار الفرنسي إلى جزيرة كاليدونيا، لنختم بتعالق الرّواية مع أدب الرّسائل. وبينت الدّراسة أنّ الرّوائي أراد من خلال عمله الإبداعي أن يرد الاعتبار للجزائرييّن المهمشين في كاليدونيا من جهة، وإلى ضرورة الاعتزاز بالماضي والبحث في تاريخ الجزائر المجيد وإحياء أمجاده وخاصة المنفيين الذّين جاء ذكرهم في التّاريخ شحيحًا من جهة أخرى.

بوزيد مولود . 
ص 402-419.

Formats de citation