مجلة الرسالة للدراسات والبحوث الإنسانية
Volume 4, Numéro 3, Pages 107-120
2019-10-15
دور الإعلام البيئي في حماية البيئة وسبل تعزيزه
الكاتب : عرايبية فضيلة . حامد خالد .
الملخص
الملخص: أصبحت حماية البيئة من أهم القضايا التي تشغل إهتمام المجتمعات الإنسانية نظرا لما تشهده البيئة من إختلال في توازنها وظهور مشكلات بيئية عويصة تهدد سلامة الإنسان وصحته، وهذا ما يستدعي من جميع أطراف المجتمع التصدي لما تشهده البيئة من مخاطر وتهديدات لأن حمايتها مسؤولية تقع على عاتق الكل، ولايخفى أن الإعلام البيئي بوسائله المتعددة يمارس دورا هاما في دعم جهود حماية البيئة والحفاظ عليها من خلال تنمية الوعي البيئي ومواجهة المشكلات البيئية ، وفي هذا المقال نسعى إلى الكشف عن الدور الذي يلعبه الإعلام البيئي في مجال حماية البيئة, والتعرف على أبرز التحديات التي تواجهه مع التأكيد على ضرورة تفعيل الآليات التي تعزز هذا الدور . Abstract Protection of environment is among the most important issues that interest all human societies owing to what is happening in the environment such as dysfunction in the equilibrium and the appearance of problems of difficult environmental issues which threaten human security and health. This is requiring from all categories of societies to tackle the issue of environment and to protect it from all risks and threats for the protection of environment is the responsibility of all. No doubt that the environment media enjoys several means which are available to assume an important role in supporting efforts aiming at environment protection through increasing environmental consciousness and to face the environmental problems, In this article, we try to discover the role that is played by the environmental media in the field of environment protection and to find out the most important challenges that are facing the environment with a special stress on the necessity of activating the mechanisms which are reinforcing this role.
الكلمات المفتاحية
حماية البيئة ; الإعلام البيئي ; الوعي البيئي ; المشكلات البيئية
مقالات مماثلة
كريمة نقاز
.
عبد المجيد موزارين
.
الشيخ بوقربة
.
ص 36-54.
بوزيدي الهواري
.
قميدة عبد الله
.
ص 515-533.
محمد بن محمد
.
ص 171-187.
