الحوار الفكري
Volume 13, Numéro 16, Pages 137-158
2018-12-15
حرية اختيار المقاييس والمفردات في تعليمية التخصص "نظام [lmd] في الجزائر" أنموذجا
الكاتب : محمد كنتاوي .
الملخص
إن تغييرَ المناهج وتجديد الأساليب في فطرة البشرية أمرٌ إيجابيّ يطلبه كل إنسان، وهدف منشود في طريق تأسيس الحضارات منذ فجر التاريخ؛ يشمل ذلك حتى الأنظمة التعليمية بغرض تحديثها وتحيينها، وهو إلى جانب ذلك مطلب تفرضه ضرورات العصرنة ومقتضيات العولمة. وهذا الوضع نحن نعايشه اليوم بصورة واسعة في إطار تحديث المنظومات التعليمية من الأطوار المبكرة (التعليم الابتدائي. التعليم المتوسط أو الأساسي. التعليم الثانوي. التعليم العالي)، فربما كانت البدايات متعثرة في تطبيق الإصلاحات أو توجيهها، ولكن مستقبلها موعود إذا سار بها المنظرون وأصحاب المناهج في الدرب السليم. The change of curricula and the renewal of methods in the human nature is a positive thing that every human being demands and a desired goal in the way of establishing civilizations since the dawn of history. This includes even educational systems to modernize and revive them, and a requirement imposed by the necessities of modernization and the requirements of globalization. This is the situation we are witnessing today in the context of the modernization of educational systems from the early stages (primary or secondary education, secondary education, higher education). The beginnings may have been faltering in the implementation or direction of reforms, but their future is promised. On the right path.
الكلمات المفتاحية
المنهاج، تعليمية، اللغة، ديداكتيك، الكفاءة. curriculum, educational, language, didactic, efficiency.
مقالات مماثلة
بلخيري مراد
.
ص 467-490.
طويجيني زين العابدين
.
بوفالطة محمد سيف الدين
.
ص 380-399.
