سلسلة الأنوار

Revue Collection Lumières

Description

The Journal of « Enlightenment collection’s »is a semi-annual academic journal issued by the University of Oran 2 Mohamed Ben Ahmed. Is part of a perspective that encourages multidisciplinarity, the only scientific attitude that allows human thought to develop, and is at the crossroads of the humanities and social sciences, information sciences and communication. , language sciences, epistemology and human thought. translation The main purpose of the journal is to promote research in the field of social sciences and humanities, publish original research, and encourage all works that invest in multidisciplinarity. The journal remains open to any contribution of national and foreign personalities and researchers, in Arabic, English and French, after favorable opinion of the scientific committee and experts of the journal.. مجلة "سلسلة الأنوار"مجلة أكاديمية نصف سنوية محكمة تصدر عن جامعة وهران2 محمد بن احمد- تهتم بنشر البحوث العلمية الأصيلة والمتعلقة بمجالات العلوم الاجتماعية والإنسانية، ، والتي تلتزم بمنهجية البحث العلمي وخطواته المتعارف عليها عالميا، والمكتوبة بإحدى اللغات العربية أو الإنجليزية أو الفرنسية والتي لم يسبق نشرها. تشجع المجلة الاهتمامات المشتركة وتكرس تكامل العلوم باعتبارها وسيلة مهمة وأساسية لتطوير العلوم الاجتماعية والإنسانية، وتتواجد في تقاطع هذه العلوم مع بقية العلوم الأخرى اللسانيات والآداب والفنون والفكر الإنساني والترجمة، بصفة عامة. كما تقوم المجلة، بين الحين والآخر، بنشر مواضيع قد تكون محددة وموضوعية تهتم بموضوع واحد قد يصاحبه مواضيع متفرقة حسب ما تقتضيه الحاجة البحثية والمناسبات العلمية. وتعرض الأعمال المقدمة للبحث على رئيس تحرير المجلة لقراءة أولية، ثم يسلمها بدوره إلى خبراء ينشطون في مجال اهتمامات المجلة والذين يقررون نشر الأعمال من عدمه. كما ترحب المجلة بالأعمال والبحوث العلمية والتقارير المختلفة حول المؤتمرات والندوات والورشات التكوينية والمناقشات.وقراءات في كتب أو مجلات أخرى تهتم بنفس الاهتمامات سواء من طرف باحثين جزائريين أو أجانب.. La revue « Collection Lumières »est une revue académique semestrielle à comité de lecture publiée par l'Université d'Oran 2 Mohamed ben Ahmed - s'inscrit dans une perspective qui encourage la pluridisciplinarité, seule attitude scientifique qui permet à la réflexion humaine de se développer, et se trouve à la croisée des sciences humaines et sociales, des sciences de l'information et la communication, des sciences du langage, l'épistémologie et la pensée humaine, traduction. La vocation essentielle de la revue est de promouvoir la recherche dans le domaine des sciences sociales et humaines, de publier des travaux de recherche originaux, et encourager tous travaux qui investissent dans la pluridisciplinarité. La revue demeure ouverte à toute contribution des personnalités et chercheurs nationaux et étrangers, en langues arabe, anglaise et française, après avis favorable du comité scientifique et experts de la revue.

Annonce

دعوة للنشر

 

دعوة للنشر

Invitation à publier

 تحية طيبة ؛ وبعد:

 يسر هيئة تحرير  "سلسلة الأنوار" التي تصدر عن مخبر البحث : الأنساق، البنيات، النماذج والممارسات و مخبر الفلسفة وتاريخ الزمن الحاضر، بكلية العلوم الاجتماعية، جامعة وهران2 محمد بن احمد، دعوة لكافة الأساتذة الباحثين والطلبة الدكتوراليين، إلى ارسال مقالاتهم العلمية، مع مراعاة شروط النشر والقالب الخاص بالمجلة وهذا الإعلان مما يجعل مقاله مقبول للتحكيم. شر المقالات المُحكمة يتم بناءً على الترتيب وفق تاريخ الإرسال وتاريخ قبول المقال من قبل المراجعين.

أولا/ استقبال المقالات:

من أجل منح الباحث الوقت الكافي لمراجعة مقالته وتعديلها بعد الرفض الأولي، والعديد من الفرص لإرسال مقالته، تم اعتماد فترات متقطعة لاستقبال المقالات، 

الاعداد الخاصة يتم الاعلان عنها قبل 6 أشهر ين اصدارها.

Afin de donner au chercheur suffisamment de temps pour réviser et modifier son article après le rejet initial, et de nombreuses occasions de soumettre son article, des périodes intermittentes ont été adoptées pour recevoir les articles, comme suit 

Les numéros spéciaux sont annoncés 6 mois avant leur émission.

ثانيا / مجالات المجلة:

المجلة تستقبل المقالات في الفروع التالية:

 

  • الفلسفة
  • العلوم الاجتماعية وتخصصاتها
  • العلوم الانسانية وتخصصاتها
  • الترجمة واللغات

La revue reçoit des articles dans les branches suivantes

Philosophie -

Sciences sociales et leurs spécialités -

Sciences humaines et leurs spécialités- 

 Traduction et Langues- 

ثالثا/ ادراج المعلومات:

- يجب كتابة معلومات المقال لا سيما العنوان عند إرساله من خلال المنصة بنفس لغة المقال.

- يجب التأكد من وضع معلومات المؤلف الثاني (إضافة مؤلف أخر) في حالة المقال المشترك كما هو موضح في متن المقال.

- يجب وضع اسم المخبر بالنسبة للطلبة الدكتوراليين

Les informations de l'article, en particulier le titre, doivent être écrites lorsqu'elles sont soumises via la plateforme dans la même langue que l'article

Vous devez vous assurer de mettre les informations du deuxième auteur (Ajouter un auteur) dans le cas de l'article commun comme indiqué dans le corps de l'article

Pour les doctorants, le nom du laboratoire doit être indiqué

رابعا/ تأكيد ملكية المقال:

يجب تأكيد ملكية المقال من طرف جميع المؤلفين المشاركين في اعداد المقال في مدة لا تتجاوز 15 يوم وهذا بعد قبوله للتقييم، والعملية تتم من خلال رسالة آلية من المنصة تصلهم عبر بريدهم الالكتروني collectionelanwar@gmail.com ، في حالة تجاوز هذه الآجال يتم رفض المقال.

La propriété de l'article doit être confirmée par tous les auteurs impliqués dans la préparation de l'article dans un délai ne dépassant pas 15 jours après son acceptation pour évaluation, et le processus est effectué par un message automatisé de la plate-forme qu'ils reçoivent via leur e-mail: collectionelanwar@gmail.com, si ces délais sont dépassés, l'article sera rejeté

خامسا/ تعديل المقال ورفع التحفظات:

آجال إرسال المقال المعدل وفق ملاحظات المراجعين ورفع التحفظات محدد بشهر واحد من تاريخ إشعار المؤلف المعني (المرسل)، في حالة تجاوز هذه الآجال يتم رفض المقال. في حالة اعادة ارسال المقال المعدل يجب احترام شروط النشر لا سيما عدد صفحات المقال.

La levée des réserves est limitée à 30 jours (1 mois) à compter de la date de notification adressée à l'auteur (l'expéditeur), si ce délai est dépassé, l’article sera refusé. En cas de renvoi de l'article modifié, les conditions de publication doivent être respectées, notamment le nombre de pages de l'article

سادسا/ إدراج المراجع وإرسال التعهد:

عند قبول المقال للنشر، يجب على المؤلف إدراج المراجع على المنصة كما هي في متن المقال، وفي الوقت نفسه يجب عليه تحميل التعهد من ملفات المجلة (دليل المؤلف) وإرساله الى رئيس التحرير عبر بريده الخاص، بعد تعبئته من طرف كافة المؤلفين. لكي يتمكن المؤلف من تحميل التعهد، يجب عليه تحديث برنامج Winrar الخاص به.

Lors de l'acceptation de l'article pour publication, l'auteur doit inclure les références telles qu'elles sont dans le corps de l'article sur la plateforme, et en même temps il doit télécharger l'engagement depuis les fichiers de la revue (Guide pour les Auteurs) et l'envoyer au rédacteur en chef via son propre courrier, après avoir été rempli par tous les auteurs. Pour que l'auteur puisse télécharger l'engagement, il doit mettre à jour son Winrar

سابعا/ التواصل بين رئيس التحرير والمؤلف:

للتواصل مع رئيس التحرير عبر بريده الالكتروني يجب على الباحث ذكر الاسم الكامل وخاصة عنوان المقال لأن المنصة تتعامل مع عناوين المقالات وليس اسم الباحث وعدم الاكتفاء بوضع الايميل الذي لا يعكس بصورة جيدة اسم ولقب المؤلف. كما يجب وضع البريد الكتروني نفسه داخل المتن وعلى المنصة حتى يتم التواصل مع المؤلف، وليس بريدين مختلفين. ومن الأحسن البريد المهني. 

Pour communiquer avec le rédacteur en chef via son e-mail, le chercheur doit mentionner le nom complet, notamment le titre de l'article, car la plateforme traite les titres des articles, pas le nom du chercheur, et pas seulement mettre le mail qui ne reflète pas bien le nom et le titre de l'auteur.  le même e-mail doit être placé à l'intérieur d'article et sur la plate-forme afin de communiquer avec l'auteur, et non deux e-mails différents

 ثامنا/ الشهادات المسلمة:

تسلم فقط شهادة وعد بالنشر ولا توجد شهادة نشر مقال بقرار وزاري حيث يقصد بها المقال بحد ذاته أي يجب تحميل المقال على شكل pdf ووضعه في خانة شهادة نشر مقال مع الرباط.

https://www.asjp.cerist.dz/en/submission/782

16-07-2022


14

Volumes

29

Numéros

355

Articles


ملامح التجديد الديني في فكر طه عبد الرحمن

عباز رميساء, 
2024-09-27

الملخص: في ضل التطور الذي آل اليه الغرب، لازالت الأمة الإسلامية العربية لم تنل نصيبها من التقدم، فاندفع العديد من المفكرين الى دراسة أسباب هذا التراجع والنظر في أسبابه، فكان للدين نصيب من هذه الدراسة باعتباره أحد أسباب هذا التخلف نظرا للانغلاق الفكري التي صنعها التعصب الديني. هذا ما جعل العديد من المفكرين الاجتهاد من اجل تجديد الدين من خلال إعادة القراءة والنظر وفق أساليب حداثية تتوافق مع متطلبات العصر، فظهرت العديد من الدراسات التجديدية تختلف من مفكر الى آخر بحسب المنطلق والمنهج الذي سارو عليه من اجل الالتحاق بالحداثة. In light of the development that the West has achieved, the Arab Islamic nation still has not achieved its share of progress, so many thinkers rushed to study the reasons for this decline and look into its causes. This is what made many thinkers striving for the renewal of religion through re-reading and consideration according to modernist methods that are compatible with the requirements of the era, so many renewal studies appeared that differed from one thinker to another according to the starting point and approach that they followed in order to join modernit

الكلمات المفتاحية: الحداثة، التجديد الديني، العلمانية، النص الديني. ; modernity, religious renewal, secularism, religious text


مشروعية تحديث الفكر الإسلامي عند عبد المجيد الشرفي

مسعي عفاف, 
2024-09-28

الملخص: نهدف من خلال هذه الورقة إلى بحث موضوع محاولة إعادة قراءة التراث العربي الإسلامي عند واحد من أهم المفكرين العرب والمسلمين المعاصرين وهو المفكر التونسي "عبد المجيد الشرفي"؛ حيث يحاول من خلال مؤلفاته تقديم قراءة علمية جديدة للتراث الإسلامي من خلال تطبيق مناهج العلوم الإنسانية والاجتماعية عليه، وذلك بهدف الوصول إلى نتائج علمية جديدة تتفق مع العقل والمنطق، عكس القراءات البعيدة عن الحقيقة التاريخية والموضوعية. لقد سعى "عبد المجيد الشرفي" إلى ضرورة تحديث العلوم الإسلامية ككلّ؛ خاصة علم الفقه، علم أصول الفقه، علم الحديث، علم الكلام، علم التفسير وغيرها من العلوم التي جاءت لتفسّر النصوص القرآنية بعد سنوات عديدة من نزول الوحي، واخترنا علم الفقه كنموذج فقط لأنّه العلم الذي صُنّفت فيه الكثير من التآليف، ولأنّه يختصّ بوضع الأحكام التي تسيّر أفعال البشر وفق الحلال والحرام، وهي أحكام ينبغي إعادة قراءتها بما يتّفق مع القانون السائد الآن، لأنها في النهاية ما هي إلاّ اجتهادات بشرية وُضعت في ظروف تاريخية خاصة بذلك الزمن. Through this paper, we aim to discuss the issue of attempting to re-read the Arab-Islamic heritage of one of the most important contemporary Arab and Muslim thinkers, the Tunisian thinker " Abd al-Majīd Sharfī"; Through his books, he tries to provide a new scientific reading of the Islamic heritage by applying the humanities and social sciences approaches to it, with the aim of reaching new scientific results that are consistent with reason and logic, unlike readings that are far from historical and objective truth. Abd al-Majid al-Sharfi sought to modernize Islamic sciences as a whole; especially the science of jurisprudence ‘’Fiqh’’, the science of Principles of Islamic jurisprudence ‘’uṣūl al-fiqh’’, the science of hadith ʻ’ilm al-ḥadīth’’, Science of discourseʿ’Ilm al-Kalām’’, the Science of Tafsir ‘’tafsīr’’ and sciences that came to interpret the Qur’anic texts many years after revelation, and we chose the science of jurisprudence as a model only Because it is the science in which many books have been classified, And because it specializes in laying down provisions that direct human actions according to what is permissible and forbidden, and these provisions must be re-read in accordance with the prevailing law now, because in the end they are nothing but human judgments that were developed in historical circumstances specific to that time.

الكلمات المفتاحية: الفكر الإسلامي، التحديث، عبد المجيد الشرفي، المناهج العلمية المعاصرة، الفكر العربي الإسلامي.


خطاب حول الجنون أم خطاب المجنون ؟

عماري خيرة, 
2024-09-27

الملخص: الملخص : الجنون شأنٌ إنساني ، رافق الوجود البشري منذ القدم باعتباره حالةٌ من الاستثناء استرعت انتباه الجميع باختلاف مشاربهم : فالعامة من الناس تستهجن المجنون و تحاول ابعاده من الحضيرة الإنسانية واما الخاصة من العلماء و الباحثين و الفلاسفة فقد تناولو موضوع الجنون من زوايا مختلفة : فالاطباء و علماء النفس اعتبروه حالة مرضية تستدعي علاجا ومتابعة . وعلماء الاجتماع اعتبروه خروجا عن الأطر الاجتماعية داخل المجتمع الواحد . اما الفلاسفة فقد اسوقفهم الجنون باعتباره حالة إنسانية أولاً ، لا يمكن الاقتراب من حقيقتها من خلال الاحكام المسبقة مهمها كانت طبيعتها . و انما يجب الوقوف عندها من خلال نماذج بشرية امتزجت فيها لحظة الجنون بلحظة العبقرية : مما يجعلنا نتسائل عن الحدود الفاصلة بين الجنون و العبقرية ؟ فأين يبدأ الجنون و اين ينتهي العقل ؟ آلا يمكن اعتبار الجنون خطابا يتجاوز الأدوات المفاهيمية المصطلح عليها اجتماعيا ممّا يشكل صعوبة استيعاب هذا الخطاب فنجعله في خانة الجنون ؟ كيف يمكن لخطاب العقل ان ينقل لنا خطاب حول الجنون باعتبار ان العاقل هو الذي يتحدث عن المجنون ؟ ولمقاربة هذه الأسئلة و أخرى ساستعين بالفيلسوف ميشال فوكو كحامل لخطاب عن الجنون و بالفيلسوف نيتشه باعتبار جزء من فلسفته بمثابة خطاب المجنون الكلمات المفتاحية : الجنون- العقل- العبقرية- المجتمع – نيتشه- فوكو- الخطاب Summary : Madness is a human matter that has accompanied human existence since ancient times as a state of exception that has drawn the attention of everyone, regardless of their backgrounds. The general public deplores the insane and tries to banish him from the human fold. As for the elite, scientists, researchers, and philosophers have dealt with the issue of madness from different angles: doctors and psychologists. They considered it a medical condition that required treatment and follow-up. Sociologists considered it a departure from the social frameworks within a single society. As for the philosophers, they considered madness to be primarily a human condition, the truth of which cannot be approached through prejudices, no matter what its nature. Rather, it must be examined through human examples in which the moment of madness is mixed In the moment of genius: Which makes us wonder about the boundaries between madness and genius? Where does madness begin and where does reason end? Can't madness be considered a discourse that goes beyond the conceptual tools that are socially termed, which makes it difficult to comprehend this discourse and thus place it in the category of madness? How can the discourse of reason convey to us a discourse about madness, given that the rational person is the one who talks about the madman? To approach these and other questions, I will use the philosopher Michel Foucault as a bearer of a discourse on madness And the philosopher Nietzsche considered part of his philosophy as the speech of a madman Keywords: madness - reason - genius - society - Nietzsche - Foucault - discourse

الكلمات المفتاحية: نيتشه ; ف ; ك ; الجن ; ن ; المجتمع ; العقل ; الخطاب


جدلية العلاقة بين علم الكلام وعلم أصول الفقه The Relationship Between theology and the science of jurisprudence

قارة بلال, 
2024-09-27

الملخص: تكشف لنا عملية الاستقراء والبحث في كتب الأصوليين على غرار المستصفى للغزالي، والبرهان والتلخيص للجويني [...] عن دأب هؤلاء العلماء على ذكر العلاقة الثاوية بين علمي الكلام وأصول الفقه في مقدّمات مصنّفاتهم، مؤكدّين على متانة هذه العلاقة بقولهم: ''أصول الفقه مستمدّة من علم الكلام'' وربما كان الباعث وراء ذكر هذه العلاقة هو التأصيل لعلم أصول الفقه، ذلك لأنه ما من علم إلا وله معلوم يشدّ عضده ويستمد منه، لذلك تسعى هذه الورقة البحثية إلى دراسة العلاقة الكامنة بين هذين العلمين وذلك من جهة الحقيقة، ومن جهة الاستمداد. والتأثير والتأثر، رامين من خلال ذلك الإجابة عن الإشكالية الآتية: إلى أيّ مدى يمكن القول بوجود علاقة استمداد حقيقيّة بين علم الكلام وعلم أصول الفقه، وإذا سلّمنا جدلا بحقيقة وقوّة هذه العلاقة فما هي أهمّ المسائل الكلاميّة التي أسهمت في بناء المحاور الأساسيّة لعلم أصول الفقه؟ Talkhis reveal to us the perseverance of these scholars in mentioning the intrinsic relationship between the science of Kalaam and the principles of jurisprudence in the introductions to their works. They emphasise the strength of this relationship by saying: “The foundations of jurisprudence are derived From the science of speech.” Perhaps the motive behind mentioning this relationship is to establish the roots of the science of the principles of jurisprudence, because there is no science except that it has a recipient that supports it and derives from it. Through that, we seek to answer the following problem: To what extent can it be said that there is a real derivational relationship between the science of Kalam and the science of jurisprudence? And if we concede for the sake of argument on the reality and strength of this relationship, then what are the most important issues of Kalam that contributed to building the basic axes of the science of jurisprudence

الكلمات المفتاحية: علم الكلام، أصول الفقه، الاستقراء، العلاقة، الاستمداد. ; fondamentals of jurisprudence, science of Kalaam. inductive reasoning, relationship, derivation


حماية الطفولة في القوانين الدولية

محمودي سيف الدين, 
2024-09-28

الملخص: الاحتفال باليوم العالمي للطفل 1 جوان ويوم الطفل ال إفريقي16 جوان يعد تكريس فعلي للاهتمامات الدولية ويسمح بلفت الانتباه حول المخاطر والأخطار التي يواجهها العديد من الأطفال والتركيز على ضرورة حماية الحقوق الضرورية لهم على جميع المستويات والاصعدة، حيث تلعب الأسرة والمجتمع والدولة دورا مهما في تلقين الطفل للقيم والمعايير المجتمعية، وتحديد ما هو مقبول وما هو غير مقبول اجتماعيا، من خلال توفير الكثير من متطلباته واحتياجاته خاصة وأن رعاية الطفل والاهتمام به يعتبر اهتماما بمستقبل الأمة والعالم ككل، كما نجد أن القوانين والمواثيق والمنظمات الدولية لحقوق الطفل وخاصة المعروفة باليونيسف ومنظمات حقوق الطفولة وغيرها، والتي تمثل الحجر الأساس في سن قوانين من شأنها حماية الطفولة وحماية حقها في الحياة والازدهار وتمويلها بالماء والغذاء واللباس وحق العيش الكريم كما هو الحال في بعض الدول الإفريقية التي يشهد أطفالها مجاعة أو ما تفعله منظمة الأونروا مع أطفال غزة.Celebrating International Children's Day, June 1, and African Children's Day, June 16, is an actual dedication to international concerns and allows drawing attention to the risks and dangers faced by many children and focusing on the need to protect their necessary rights at all levels. The family, society, and state play an important role in indoctrinating the child into societal values and standards, and determining what is socially acceptable and what is unacceptable, by providing many of his requirements and needs, especially since child care and attention are considered a concern for the future of the nation and the world as a whole. We also find that laws, charters, and organizations The International Children's Rights Organization, especially known as UNICEF, children's rights organizations, and others, which represent the cornerstone of enacting laws that protect children, protect their right to life and prosperity, and fund them with water, food, clothing, and the right to live in dignity, as is the case in some African countries whose children are experiencing famine, or what UNRWA does. With the children of Gaza.

الكلمات المفتاحية: الطفل، القوانين الدولية، الحماية، التواصل الاجتماعي. ; Children, international laws, protection, social communication


بعد ما بعد الحداثية

Aburahma Amani, 
2024-09-21

الملخص: بعد ما بعد الحداثية أماني أبو رحمة ملخص الدراسة منذ تسعينيات القرن العشرين، شهدت ما بعد الحداثة تغييرات واضحة في مواجهة العولمة والتكنولوجيا الرقمية، حيث يدعي بعض المنظرين والنقاد أن ما بعد الحداثية قد ماتت. وطرحوا تبعًا لذلك العديد من نظريات بعد ما بعد الحداثية، ولكل منها منظوره الخاص ومجاله المحدد. تحاول كل هذه النظريات مراجعة بارادايم ما بعد الحداثية وتطوبر بارادايم جديد. ومع اختلاف مضامينها وتوجهاتها، إلا أن الثيمة الرئيسية في كل من هذه التنظيرات هي التركيب في مواجهة التفكيك ما بعد الحداثي. كما أن هناك اهتمام متجدد بالقيم الإنسانية والحقيقة والتواصل وإعادة النظر في الذاتية الإنسانية في الحياة الواقعية والأدب. إذ بدا أننا نتجه نحو تعريف أوسع للواقع يتجاوز التفسير ما بعد الحداثي للعالم القائم على النسبية والتهكم الساخر. تتشارك هذه التنظيرات مؤشرًا آخر ألا وهو عودة السرديات الكبرى. إن الاعتقاد بأن العالم مهدد بتغير المناخ الناجم عن أنشطة بشرية هو واحد من أقوى السرديات الكبرى وأكثرها انتشارًا في يومنا هذا، وما كوفيد 19 عنا ببعيد. سأقوم في هذا البحث بتحليل ومقارنة ونقد بعض المحاولات لوصف بعد ما بعد الحداثية. وقد قمت بتجميع هذه النظريات، لأغراض هذه الدراسة فقط، في ثلاث فئات بناءً على ثيمتها الرئيسية. أولاً: النظريات التي تركز على السياسة والاقتصاد وتشمل، أولًا: ما بعد الألفية، وعبر الحداثة، وأزمنة الحداثة الفائقة، والحداثة القسموسية، وبعد ما بعد الحداثة. وثانياً: النظريات ذات المنظور التكنولوجي وتشمل: الحداثية الرقمية، والحداثية الآلية، وثالثاً: النظريات التي تهتم بالفن والأدب وتناولت منها: الحداثية المغايرة، والحداثية المتذبذبة، والأدائية. والمغايرة القومية، ونظرية التعقيد. وتخلص الورقة إلى أن أيًا من الاطروحات المقترحة لم يحظ بقبول أكاديمي أو شعبي يضاهي ذلك الذي حظيت بها ما بعد الحداثية في سنوات ازدهارها وحتى مع مزاعم أفولها. لذلك، لازال التحدي الذي طرحته ليندا هتشيون قائمًا ولا زلنا ننتظر تسمية تحيط بثقافة ما بعد الاستعمار وما بعد الإنسانية والرقمية التي نعيشها اليوم، ولا تتجاهل هيمنة السرديات الاستبدادية والرجعية الجديدة للنيوليبرالية. الكلمات المفتاحية ما بعد الألفية، أزمنة الحداثة الفائقة، عبر الحداثة، الحداثة القسموسية، بعد ما بعد الحداثة، الحداثة المغايرة، الحداثية المتذبذبة، الأدائية. المغايرة القومية اللغوية، نظرية التعقيد، الحداثة الديجتالية، الحداثة الآلية. Post-postmodernism Abstract Since the 1990s, postmodernism has undergone distinctively visible changes in the face of globalization and digital technology, as some theorists and critics claim that postmodernism is dead. Consequently, they have proposed many post-postmodern theories each of them respectively maintains its particular perspective from diverse areas. All these theories try to depict a new paradigm and replace the postmodernism. A central revision is a reconstruction: as opposed to postmodernist deconstruction, post-postmodernism will reconstruct. There is a renewed interest in human values, truth, communication, and reconsidering human subjectivity in real life and literature. We seem to move towards a wider definition of reality that goes beyond the postmodern interpretation of the world based on relativism and irony. Another indicator of postmodernity's demise is the return of the metanarrative. The belief that the world is threatened by man-made climate change is one of the most powerful and pervasive metanarratives of today. In this paper, I will analyze, compare, and criticize some attempts to describe what comes after postmodernism. I grouped these theories, only for the purpose of this study, into three categories based on the main premises. First: theories that focus on politics and economy which include: post- millennialism age transmodernity hypermodern times, cosmodernism, post-postmodernism Second: theories with technological perspectives: Digimodernism, automodernism. Thirdly, theories that concern with art and literature: Altermodernity, metamodernism, performatism. heterolinationalism, and complexion theory. The paper concludes with the idea that none of the proposed theses has gained academic or popular acceptance comparable to that enjoyed by postmodernism in its heyday and even with its alleged decline. Therefore, the challenge posed by Linda Hutcheon still exists and we are still waiting for a name that befits the post-colonial, post-humanist, and digital culture we live in today, and does not ignore the dominance of the new authoritarian and reactionary narratives of neoliberalism. Key words post- millennialism age, transmodernity, hypermodern times, Cosmodernism, Post-Postmodernism, digimodernism, automodernism, altermodernity, metamodernism, performatism. heterolinationalism, and complexion theory.

الكلمات المفتاحية: ما بعد الألفية ; أزمنة الحداثة الفائقة ; عبر الحداثة، ; الحداثة القسموسية ; بعد ما بعد الحداثة ; الحداثة المغايرة ; الحداثية المتذبذبة ; الأدائية ; المغايرة القومية اللغوية ; نظرية التعقيد ; لحداثة الديجتالية ; الحداثة الآلية