مجلة منبر التراث الأثري

minbar et-tourath el-etheri

Description

minbar et-tourath el-etheri is an internationally indexed scientific journal that is interested in all research and studies in the field of archaeological heritage through the ages from prehistory to the Fifties of the twentieth century issued by the Archaeological Heritage Laboratory and its valuation at the University of Tlemcen, and seeks through research and studies published to : - contribute to the definition of some archaeological monuments and sites unknown to specialists, whether in Algeria or abroad. - Effective participation in the protection, preservation and valuation of the archaeological heritage, whether movable or real estate, through the solutions and methods proposed by researchers and put forward for discussion. - Establishment of an information bank on Real Estate Heritage in Algeria and abroad. - Develop the means and methods of museum display and storage by evaluating the performance of museums. - Effective scientific interventions to save archaeological sites and monuments. We hope that this journal will be a real platform for all researchers and specialists in the world to raise the problems that continue to concern all issues affecting the effects.


11

Volumes

11

Numéros

161

Articles


استعمال التقنيات الحديثة في الرفع الثلاثي الأبعاد لمواقع النقوش الصخرية

أحمان فايزة, 
2024-05-15

الملخص: الرفع عنصر ضروري لا غنى عنه في البحث الأثري، في هذه المداخلة سنرى أن – في العصر الرقمي – أبحاث ما قبل التاريخ تتبنى وسائل ثورية في رفع جداريات النقوش الصخرية من خلال اعتماد الرفع ثلاثي الأبعاد المنجز باستخدام تقنيتي التصوير القياسي ومسح الليزر، في بحثنا سنقوم بمحاولة رفع ثلاثي الأبعاد باستعمال تقنية التصوير القياسي لجداريتين من محطة زكار بالجلفة (الأطلس الصحراوي) نبين من خلالها مراحل إنجاز الرفع ثلاثي الأبعاد من مرحلة جمع للمعطيات إلى التجميع والمعالجة بهدف الحصول على نموذج رقمي ثلاثي الأبعاد للجداريتين، تقنيات الرفع الحديثة تفتح للباحث آفاقا جديدة أولا لأنها تقنيات تعتمد على دقة عالية وتطبيقها في كثير من الحالات يقتصد الجهد والوقت والنتيجة النهائية غالبا جد مرضية

الكلمات المفتاحية: الرفع ثلاثي الأبعاد؛ التصوير القياسي؛ مسح الليزر؛ النقوش الصخرية، محطة زكار


أهمية استعمال الاستشعار عن بعد في البحث الأثري و توثيق المواقع الأثرية

دحماني بلقاسم, 
2024-05-15

الملخص: يشكل استعمال التقنيات الحديثة في مجال البحث الأثري بالجزائر من أهم أولويات الباحث الأثري ، ذلك لما يميز الجزائر من مساحة شاسعة يصعب فيها المسح الأثري و الكشف عن الآثار بالطرق التقليدية وهنا يكون دور الاستشعار عن بعد عن طريق الأقمار البصرية و الاستشعار عن بعد بواسطة الموجات الميكروية . إن استخدام تقنيات الاستشعار عن بعد و الاستفادة من صور الأقمار الصناعية و تحليلها و فق برامج خاصة تساعد في الكشف عن الآثار أولا و توثيقها ثانيا و حمايتها من الأخطار مثل الفيضانات و ذلك بمساعدة أنظمة الإعلام الجغرافي و تطبيقات الذكاء الاصطناعي . يتم دعم هذه النتائج المحصل عليها بالتحقيق الميداني ، كما تمكننا هذه التقنية من تتبع التغيرات التي تطرأ في المناطق المحيطة بالمواقع الأثرية و استباق الأخطار و اتخاذ الإجراءات الضرورية لحماية المواقع و المعالم الأثرية ، مع ذكر بعض الأمثلة من مختلف مناطق العالم في استخدام الاستشعار عن بعد و في الأخير التعريف بجهود علماء الآثار في توظيف الذكاء الاصطناعي في المسح الأثري .

الكلمات المفتاحية: البحث الأثري ; الاستشعار عن بعد ; أقمار صناعية ; المسح الأثري ; الذكاء الاصطناعي


مساهمة المنجز العلمي لمخبر التّراث الأثري وتثمينه في الارتقاء بالبحث العلمي في مجال علم الآثار

مجاهدي إبراهيم, 
2024-05-04

الملخص: يعدّ مخبر التّراث الأثري وتثمينه من أهم الهياكل المهتمّة بالدّراسة والبحث في علم الآثار في جامعة تلمسان، ولم يكن هذا الأخير أبدا أجهزة وعتادا ومكتبا بقدر ما كان آلية من آليات الحركة البحثية في الجامعة الهادفة إلى المساهمة في تنمية مختلف الدّراسات المختصّة بعلم الآثار، وهذا ما يبرز تماما من خلال مختلف التّظاهرات العلمية المقامة تحت وصايته، أو المشترك في تنظيمها وتنسيقها مع هيئات أخرى لا تختلف عن توجّهه العام من جهة أولى، ثمّ اعتبارا لأغلب مقالته المنشورة في مجلّته الدّورية من جهة أخرى، ناهيك عن الدّراسات الأكاديمية العليا للمنتسبين له أو الخرجات الميدانية التّي يسهر على تأطيرهما الأساتذة المنتمين له. تهدف دراستنا إلى الوقوف على الدّور المحوري والفعّال الذّي يلعبه مخبر التّراث الأثري وتثمينه في تطوير وتنمية البحث العلمي في مجال علم الآثار على اختلاف وتعدّد توجّهاتها المعرفية. The Laboratory of Archaeological Heritage and its Valuation is one of the most important structures interested in studying and researching archeology at the University of Tlemcen. Completely through the various scientific demonstrations that were held under his tutelage, or participation in organizing and coordinating them with other parties that do not differ from his general orientation on the one hand, and then a counterpart to most of his published articles in his periodical. On the other hand, not to mention the higher academic studies of his affiliates or the field outputs supervised by the teachers who belong to him. Our study aims to stand on the pivotal and effective role played by the Archaeological Heritage Laboratory and its appreciation in the development and development of scientific research in the field of antiquities in its various cognitive orientations and multiplicity.

الكلمات المفتاحية: التنمية. ; مخبر التّراث الأثري. ; علم الآثار ; المنجز العلمي ; حركية البحث العلمي


دور المستشرقين الفرنسيين في الإكتشافات الأثرية والإثنو-أنثروبولوجية بمنطقة الجلفة (فرانسوا دو فيلاري ، جيلبير شارل بيكار،هنري لوط)

طراري نور الإيمان, 
2024-05-15

الملخص: لعبت منطقة الجلفة دورا حضاريا كبيرا منذ أقدم العصور من خلال ثراها المادي وما تزخر به من كنوز أثرية، ويعود الفضل في ذلك إلى موقعها الاستراتيجي المتميز باعتبارها مركزا مهما لعمق الصحراء وهمزة وصل بين القبائل والبدو الرحل. كما يعتبر المجتمع النايلي من المجتمعات التي حافظت على هويتها الوطنية ومبادئها الدينية، وهو ما أثار اهتمام المستشرقين الفرنسيين أمثال (فرانسوا دو فيلاري، جيلبير شارل بيكار، هنري لوط)، الذين توافدوا عليها ضمن إستراتيجية السيطرة عليها وربطها بمناطق النفوذ الفرنسية من خلال نشر المسيحية وطمس الهوية الوطنية والدينية للمجتمع النايل، وبعد فشل حركتهم التنصيرية تحول اهتمامهم صوب الاكتشافات الأثرية والدراسات الانثروبولوجية من خلال احتكاكهم بالأهالي وتنقلاتهم ورحلاتهم. وسنسعى في هذه الورقة البحثية إلى إلقاء الضوء على أهم المواقع والمحطات التي اكتشفها هؤلاء الباحثين، من خلال كتاباتهم التي أضحت لها أهمية كبرى في التاريخ الأثري باعتبارها تقريبا المصدر الوحيد لجل ما يتعلق بتاريخ القبائل. The djelfa region has played a major civilized role since ancient times through its material wealth and its rich archaeological treasures,thanks to its distinguished strategic location as an important center of the depths of the desert and a link between tribes and nomadic bedouins.The Nile society is also considered one of the societies that preserved its identity patriotism and its religious principles,which aroused the interest of French orientalists such as (fraçois de villaret,gilbert Charles picard, henri l’hote),who flocked to it within the stretegy of controlling it and linking it to the French spheresof influence by spreading Christianity and obliterating the national and religious identity of the Nile society, end.after the failure of their christianization movement ,the transformation of their interest in archaeological discoveries and studies through their contact with the people,their movements and trips.In this paper,we will seek to shed light on the most important sites and stations discovered by these researchers,through their writings, which have become of great importance in archaeological history as almost the only source for most of what is related to the history of the tribes.

الكلمات المفتاحية: الاستشراق الفرنسي; الجلفة; الفن الصخري; أولاد نايل.


نتائج البعثات الاستكشافية الفرنسية بالصحراء الجزائرية (الفن الصخري الصحراوي نموذجاً)

باحمان حسيبة, 
2024-05-27

الملخص: تتركز الرسوم الصخرية بالجزائر بمواقع عديدة بالأطلس الصحراوي والجنوب الوهراني والصحراء الوسطى التي تتميز بغناها بالمشاهد الصخرية بمنطقتي الطاسيلي والهقار التي تمثل متحفاً طبيعياً في الهواء الطلق يمتد على مساحات شاسعة، وتعود بدابات الاهتمام بدراسة هذا الفن إلى الحقبة الاستعمارية مع بداية النصف الثاني من القرن التاسع عشر عندما أرسل الفرنسيون أول بعثة عسكرية بقيادة الجنرال كوفينياك(Covaignc) سنة 1848م في منطقة الجنوب الوهراني ، لتتوالى بعدها بعثات استكشافية أخرى لمنطقة الأطلس الصحراوي والصحراء الوسطى وغيرها، والتي برز فيها كل من بوني1888، فلامند، قوتييه، وهنري بروي وبالوت والباحث هنري لوت ممن عكفوا على تحليل ودراسة النقوش الصخرية وتأريخها وتصنيفها وذلك اعتماداً على عدة تقنيات وانطلاقاً من مشاهدها، وتدوين ذلك في مقالات وبحوث أكاديمية رصينة اعتبرت هي الأولى من نوعها. Abstract: The rock paintings in Algeria are concentrated in many locations in the Saharan Atlas, the Oranian South and the Central Sahara, which are rich in rock scenes in the Tassili and Hoggar regions, which represent a natural museum that extends over large areas. The beginnings of interest in the study of this art date back to colonial times, with the beginning of the second half of the 19th century, when the French sent the first military mission led by General Covaignc in the year 1848 after JC in the southern region of Oran, after which other exploratory missions followed the region of the Saharan Atlas, the central desert, and others, which emerged It contains all Bonnie 1888, Flamand, Gutieh, Henry Brouy, Balot, the researcher Henri Lhot and others

الكلمات المفتاحية: الفن الصخري، الصحراء الجزائرية، الفترة النيوليتية، الطاسيلي، الهقار.


فـقــه العمـران الإسلامـي مصادره ومراجعه تحقيقًا وتأليفًا The jurisprudence of Islamic construction Its sources and references, investigation and authorship

بن حمو محمد, 
2024-05-15

الملخص: يتطرق المقال إلى محاولة رصد ما أُلِّف في فقه العمران الإسلامي من مصادر ومراجع؛ وذلك من أدجل تعريف الباحثين في العمارة الإسلامية بما يساعدهم في فهم التخطيط العام للمدينة الإسلامية في العصر الوسيط، وبناء على هذا فقد تطرق المقال في البداية إلى تعريف شامل لفقه العمران الإسلام وأهم مصادرة الشرعية من قرآن وسنّة وغيرها، كما تعرّض إلى مجالات فقه العمران في المدينة من مساجد ومسالك ومساكن وغيرها، وأخيرا أهم مصادر ومراجع فقه العمران، مرتبة حسب أهميتها وتاريخ تأليفها أو تحقيقها. The article attempts to monitor the sources and references written in Islamic urban jurisprudence. This is one of the most advanced definitions for researchers in Islamic architecture to help them understand the general planning of the Islamic city in the Middle Ages. Based on this, the article initially addressed a comprehensive definition of Islamic urban jurisprudence and the most important confiscations of legitimacy from the Qur’an, Sunnah, and others. It also addressed the areas of Islamic urban jurisprudence in the city. From mosques, Roads, dwellings, etc., and finally the most important sources and references of urban jurisprudence, arranged according to their importance and the date of their composition or investigation.

الكلمات المفتاحية: فقه- العمران- الإسلام- المصادر- المراجع ; Jurisprudence- Urbanism- Islam- Sources- References


النقائش الإسلامية بليبيا: قراءة في أهم الدراسات والمحصلة النقائشية

بن ساسي علي الشايب, 
2024-07-16

الملخص: لقد مثلت النقائش الإسلامية ولا تزال مصدرا مهما في إثراء الدراسات التاريخية والفنية للمدن والأمصار. وتتميز ليبيا بغياب "مدونة للنقائش الإسلامية" على الرغم من حضور عديد المدونات العالمية منذ القرن التاسع عشر . وفي سياق اهتمامنا بدراسة النقائش الإسلامية خاصة خلال الفترة العثمانية (1551-1911)، بمدينة طرابلس الغرب، وفي محاولة منا لجرد النقائش وتحليل محتواها، لاحظنا مدى ثراء العاصمة اللّيبية بالمخزون النقائشي باللّغتين العربية والعثمانية. وتهدف هذه الدراسة إلى استقراء أهم الدراسات التي اهتمت بالنقائش الإسلامية خلال أهم المحطات التاريخية من تاريخ ليبيا الإسلامي، من الفتح إلى الحضور العثماني. وسنحاول كذلك بيان المحصلة النقائشية انطلاقا من الأعمال الميدانية المنجزة وأهم الأفكار والمباحث المتعلقة بها، أي المقاربات التاريخية والفنية ذات الصلة بالنقائش الإسلامية الليبية. L'inscription islamique a été souvent une source importante d'enrichissement des études historiques et artistiques des villes et des pays. La Libye se distingue par l'absence du "répertoire d’épigraphie islamique", en dépit de la présence des répertoires internationaux dès la moitié du dix-neuvième siècle. Dans les dernières années, nous avons étudié les inscriptions de la Tripoli ottomane (1551- 1911). Une tentative d'étude épigraphique des inscriptions et d'analyse de contenu a été mené minutieusement, dont nous avons constaté la richesse de la capitale libyenne du patrimoine épigraphique, en langues arabe et ottomane. La présente étude consiste à extrapoler les études les plus importantes traitant des inscriptions islamiques à travers les différentes périodes historiques clés de l'histoire islamique Libyenne, de l'invasion arabe à la présence ottomane. Nous essayerons également de donner des statistiques des inscriptions libyennes à partir les travaux de terrain menaient en Libye, en traitant les idées et les sujets qui peuvent être tirés et étudiés à partir de ces sources épigraphiques. Autrement dit, les approches historiques et artistiques liées aux inscriptions islamiques libyennes. Islamic inscriptions have served as an important resource in enriching the historical and artistic studies of cities and monuments. In the context of our interest in studying Islamic inscriptions, especially during the Ottoman period (1551-1911), in the city of Tripoli in the west, and in our attempt to inventory and analyze the contents of the inscriptions, we have noticed how rich the Libyan capital is with the inscriptions in the Arabic and Ottoman languages. This study aims to survey the most important studies that focused on Islamic discussions during the most important historical periods in Libya's Islamic history, from the opening to the Ottoman presence. We will also try to show the results of the discussions based on field work carried out and the most important ideas and discussions related to them, namely the historical and artistic approaches that are relevant to Libyan Islamic discourse.

الكلمات المفتاحية: نقائش إسلامية ليبيا دراسات نقائشية